على اليمين عبدالحليم عطار وبنته وهذا حالهم عندما كانوا في سوريا، وعلى اليسار عبدالحليم وبنته وهذا حالهم بعد ما صاروا لاجئين في بيروت (قمة القهر والبؤس).