جئت، لا أعلم من أين، ولكنّي أتيت
ولقد أبصرت قدّامي طريقا فمشيت
وسأبقى ماشيا إن شئت هذا أم أبيت
ومن أجمل ما قرأت ذلك الحوار بين باك من خشية الله وبين دمعة سالت من مقلتيه..