حدث مع فتاة ذات يوم أن وصلتها رسالة من صديقة، تقول فيها أن ما تكتبه الفتاة و تنشره على صفحتها يبعث فيها الأمل و التفاؤل و بأنه قد ساعدها لكي تتجاوز الكثير من الصعوبات و التحديات التي تواجهها...
"أمّي الطقس باردٌ جدّا". كان هذا آخر ما نتقطه الفتاة الصغيرة "سلمى" قبل أن يتجمّد الدّماء في عروقها، و تزرقّ شفتيها و تفارق الحياة البائسة التّي كانت تعيشها.