يقول: "تعجبت من هذا الطلب الغريب.. فأنا لم أقص عليه من قبل أي قصة لسيدنا عمر.. بل ربما لم أذكر أمامه قط اسم عمر بن الخطاب.. فكيف عرف به.. وكيف يطالب بقصته .
يحكى أن أحد الملوك قد خرج ذات يوم مع وزيره متنكرين ، يطوفان أرجاء المدينة ، ليروا أحوال الرعية ، فقادتهم الخطا إلى منزل في ظاهر المدينة ، فقصدا إليه ، و لما قرعا الباب ، خرج لهما رجل عجوز دعاهما إلى ضيافته ، فأكرمهما و قبل أن يغادراه ، قال له الملك :
في احد الجامعات في كولومبيا حضر احد الطلاب محاضرة رياضيات وجلس في اخر القاعة ونام بهدوء وفي نهاية المحاضرة,
في مدينة صغيرة أعلن مفتش كبير على المدارس عن قيامه بزيارة للمدرسة الابتدائية , و لكنه بقي واقفاً بالطريق بسبب عطل في محرك سيارته....